فامتصاص ماء البحر لثاني أكسيد الكربون -الذي ينتجه الإنسان- من الغلاف الجوي موثق جيدًا، وكذلك الضرر الذي
أمّا ما يخص الأقمار التي تتبع الكواكب، فيلاحظ امتلاك كل منها أغلفة جوية خاصة بها، ومن الأمثلة عليها الغلاف الجوي للقمر تيتان (أكبر أقمار كوكب زحل)، حيث يتكوّن من غلاف سميك يتألّف من غازي النيتروجين والميثان، ويتميز هذا القمر بلونه البرتقالي الناتج عن الطريقة
أما الثالثة
التقسيمات الرأسية للغلاف الجوي الارضي: حاول العلماء تقسيم الغلاف الجوي فبدأو في تقسيم الغلاف الجوي حسب الكثافة والضغط الجوي ولكن لم ينجحوا في ذلك لان الغازات والهواء ينحصر تحت مسافة 30 كم اذن تنعدم
5% - نسبة المياه العذبة على سطح
الغلاف الجوي يُعرف الغلاف الجوّي بأنّه الغلاف الغازي المُبطّن لكوكب الأرض، أو الطبقة الغازية التي تحجب